نحن أثرياء ملكنا كنز عطاء غني بالجواهر
ومفاتيحه الذهبية كنز بذاتها ،،
أحلام ،، مفتاح العطاء فاقت كل حلم
فهمية ،، مفتاح الذكاء وشعلة العلم
سكبة ،، مفتاح الإخاء وقمة السمو
أمل ،،، مفتاح. الوفاء وملكة الأدب
ومن الكتب التي تم تصنيفها في مجموعة مفاتيح العطاء
ومن الأبحاث المقدمة للمجموعة بحث بيئات التعلم الشخصية
ومن الملاحظ أن بيئات التعلم الشخصية عبارة عن تجميع مجموعة من
الخدمات المتفرقة والمنوعة بمختلف سياقها لخدمة جانب تعليمي أو أكثر، وعلى بيئة
التعلم الشخصية أن تقوم بالموافقة بين هذه الخدمات للخروج بالفائدة المطلوبة منها.
بمعنى أن بيئات التعلم الشخصية ليست برنامجاً يمكن تركيبه بل هي مفهوم لدمج مجموعة
من الخدمات المتفرقة التي يمكن تنظيمها وترتيبها وإضافتها وتعديلها حسب رغبات
المتعلم.
تهدف مثل هذه البيئات التعليمية الشخصية على مساعدة الناس على مراقبة وتنظيم عملية التعلم الخاصة بهم وتقديم الدعم لهم عن طريق:
1- تحديد أهداف التعلم الخاصة بهم.
2- إدارة عملية التعلم؛ إدارة المحتوى والعملية على حد سواء.
3-التواصل مع الآخرين في عملية التعلم وبالتالي تحقيق أهداف التعلم.
كما تساعد مثل هذه البيئات المتعلم على إنتاج واستهلاك الموارد التعليمية حسب الحاجة، بهذه الطريقة سوف نضمن أن كل متعلم سيحصل على المحتوى المخصص له. كما نجد أن بيئات التعلم الشخصية تحث على تبادل ومشاركة المحتوى بدلاً من الاحتفاظ بها عكس ما يفعله المتعلم في أنظمة إدارة التعلم، حيث تكون مستوى التشاركية بين المتعلمين متدنية.
أنواع بيئة التعلم الشخصية:-
يمكن لأي شخص أن ينشئ بيئة التعلم الخاصة به بعدة طرق (إما باستخدام برامج مخصصة أو مواقع متخصصة على الويب). أحد هذه الطرق هو أن يقوم الشخص بفتح مدونة ومن ثم الاشتراك بالخلاصات للمواقع والخدمات المهتم بها وعرضها في مدونته. كما يستطيع الشخص استخدام خدمة صفحات البدء مثل الذي توفره شركة قوقل (Google) ومن ثم تسخير القنوات المتفرقة في صفحة البدء لجلب المصادر والمعلومات التعليمية المناسبة
وبالطبع خلق بيئة تعلم شخصية ليس بالأمر الهين فالمتعلم بحاجة إلى أن يكون على دراية تامة باحتياجاته التعليمية بحيث يستطيع أن يستخلص الموارد المفيدة من غيرها. كما أن بيئات التعلم الشخصية قد تأخذ أشكال اًأخرى في طريقة عرضها وعملها
كيف يمكن للمرء
تصميم المقررات عبر الإنترنت التعلم؟ .
هناك عدد من الخطوات التي يجب اتخاذها لتصميم مناسب للتعلم عبر الإنترنت وعدداً من الطرق لتحقيقها.
نموذج ADDIE هو أحد السبل لنهج تصميم على شبكة الإنترنت في التعلم بطريقة منهجية.
ADDIE لتقف على :
يقوم البرنامج
بعدد
من
الخصائص
من
بينها
"إدارة المحتوى التعليمي، وجلب خلاصات المواقع، تصنيف وترتيب المواقع والملفات حسب أولويتها،......... الخ".
http://www.reload.ac.uk/plex/
لابد من الإشارة في نهاية الأمر أنه لا بد من القيام بالعديد من الدراسات من أجل إجراء مراجعة الأدبيات المتوفرة عبر الإنترنت، ومناقشة بعض الوسائل لتقييم فعالية وتصميم وإدارة برامج التعليم الشخصي، والتأمل بدقة ما قد يحقق في المستقبل من نتائج لتطوير التعليم على الانترنت. على الرغم من الدعم والحماسة الموجودة في النماذج الافتراضية للتعلم من الساحتين الساحة التعليمية و ساحة الشركات، فإن نجاح برامج التعليم الإلكتروني يتطلب شروط محددة ومراقبة مستمرة و القيام بالبحوث الكثيرة يتعين القيام بها قبل أن يتم تطوير نموذج مقبول عالمياً. كالحاجة إلى الفعالية حيث تجد عدد لا يصدق من المقالات المنشورة على شبكة الإنترنت، والاستثمارات المؤسسية في مجال التعلم الإلكتروني (التعليم عن بعد) والإقبال على أدوات التعليم على شبكة الإنترنت في قطاعي الشركات والتعليم تجلى ذلك في العقد الماضي مما أدى إلى تحقيق قوة دفع هائلة، وسوف يكون لها تأثير هائل إيجابي أو سلبي على التعليم في المستقبل. لابد من تقييم الفعالية حيث تطوير واستخدام أي برنامج للتعليم الإلكتروني التعليم عن بعد أو إستراتيجية تمثل الفردية والاستثمار التنظيمي والاجتماعي . لهذا السبب، لا ينبغي تقييم فعالية التعلم الالكتروني من دون معرفة مدى فعالية استراتيجيات التعلم الالكتروني لابد للمرء أن يعرف قيمة استخدامها.
نجد أخيراً أمام سؤال يطرح نفسه وهو ما هي الطرق الواجب على المؤسسات اتخاذها للمساهمة في دعم وتطوير التعليم الإلكتروني التعليم عن بعد التي يمكن أن تساهم في نهاية المطاف مدى فعاليتها تربوياً؟
وقد قامت ايضا المجموعة بعرض مجموعه من البرامج الرائعه والمفيده ومن أهم هاذي البرامج
برنامج format factory
ومن أهم الأمور التي قامت بها مجموعة مفاتيح العطاء شرحهم لبرنامج سبورة كتاب
ولهم جزيل الشكر على العطاء المقدم منهم ومحاولاتهم لمساعدة الجميع .
ومن الأبحاث المقدمة للمجموعة بحث بيئات التعلم الشخصية
مع تطور شبكة
الإنترنت وتغلغل خدمة الوصول للإنترنت السريعة عبر خطوط المشتركين الرقمية عالية
السرعة (DSL)،
ومع انتشار ما يسمى بالجيل الثاني من الويب (Web 2.0) والذي يندرج تحت مظلته البرامج الاجتماعية مثل
المدونات (Blogs)
والويكي (Wikis)
وغيرها. تغير مفهوم التعليم الإلكتروني وطرق عرضه والتفاعل معه ليشمل جوانب أكثر
تفاعلية وتخصصية.
هذه التغيرات
الحديثة في الويب أثرت فينا نحن الأفراد وفي طريقة تعلمنا وتعاملنا مع من حولنا،
وبدأنا نشهد تبني فلسفات عدة منها التعبير الحر والتعاون البناء وغيرها من إرهاصات
الجيل الثاني من الويب، إلا أن من أهم هذه الفلسفات من وجهة نظري في جانب التعليم
الإلكتروني هو تبني فلسفة بيئات التعلم الشخصية (Personal Learning Environments)،
التي وفرت لنا القدرة على بناء عوالمنا التعليمية الخاصة بنا في سبيل تحسين
مهاراتنا ومعلوماتنا.
وتعتبر بيئات التعلم
الشخصي أحد أهم متغيرات تكنولوجيا التعلم الالكتروني الحديثة، وذلك لأنها تعطي
المتعلم البيئة التعليمية المتكاملة والتي تتكيف مع طبيعة الفروق الفردية الخاصة
به.ويتزامن هذا مع تطور تكنولوجيا العرض بحيث تنتقل من بيئات التعلم ثنائية
الأبعاد إلى بيئات التعلم ثلاثية الأبعاد.
مفهوم
بيئات
التعلم الالكتروني
الشخصية:
(PLE)
Personal e-Learning Environment
انتشر
مفهوم
بيئات
التعلم
الشخصية
بكثرة
بين
مجموعة
من
المهتمين
بتقنيات
التعليم، ومن تلك
التعريفات:
يعرف Van
Harmelen, M
(2006) بيئة التعلم الالكتروني الشخصية (PLE) بأنها "النظم التي تساعد المتعلمين على
السيطرة وإدارة التعلم الخاصة بهم، وهذه النظم تشمل تقديم الدعم للمتعلمين في
تحديد أهداف التعلم الخاصة بهم، وإدارة التعلم من ناحية المحتوى والآليات على حد
سواء، والتواصل مع الآخرين خلال عملية التعلم".
كما يعرفها محمد الشطى (2007) بأنها "الاستخدام الحر لمجموعة من
الخدمات والأدوات والتقنيات والبرمجيات الاجتماعية من قبل المتعلم والتي تمكنه من
إدارة عملية تعليمه وبناء معارفه في سياق اجتماعي من خلال تقديم وسائل للتواصل مع
المساحات الشخصية الأخرى لتبادل المعارف الفعالة".
بينما يعرفها Sean
(2006) بأنها " مجموعة من خدمات الانترنت المجانية
والموزعة، وعادة ما تدور حول استخدام مدونة تجمع فيها المحتوي ويجمع ما بين هذه
الخدمات باستخدام تقنية خلاصات المواقع (RSS)، وبرمجيات النصوص التشعبية (HTML
scripts).
ويعرفها Downes (2005)
بأنها "أداة تمكن المتعلم في الانخراط في بيئة موزعة تتكون من شبكة من
الأشخاص والخدمات والموارد".
وفي النهاية يمكن
تعريف بيئة التعلم الالكتروني الشخصية بأنها "عبارة عن مجموعة من خدمات الانترنت بمختلف
سياقها لخدمة جانب تعليمي أو أكثر، وعلى المتعلم أن يخطط ويبني ويخصص المحتوى الموجود حسب احتياجاته المعرفية
والتي تختلف من متعلم لآخر".
تهدف مثل هذه البيئات التعليمية الشخصية على مساعدة الناس على مراقبة وتنظيم عملية التعلم الخاصة بهم وتقديم الدعم لهم عن طريق:
1- تحديد أهداف التعلم الخاصة بهم.
2- إدارة عملية التعلم؛ إدارة المحتوى والعملية على حد سواء.
3-التواصل مع الآخرين في عملية التعلم وبالتالي تحقيق أهداف التعلم.
كما تساعد مثل هذه البيئات المتعلم على إنتاج واستهلاك الموارد التعليمية حسب الحاجة، بهذه الطريقة سوف نضمن أن كل متعلم سيحصل على المحتوى المخصص له. كما نجد أن بيئات التعلم الشخصية تحث على تبادل ومشاركة المحتوى بدلاً من الاحتفاظ بها عكس ما يفعله المتعلم في أنظمة إدارة التعلم، حيث تكون مستوى التشاركية بين المتعلمين متدنية.
تاريخ ظهور بيئة
التعلم الشخصية:
1976
أول من استخدم (حتى الآن) مفهوم بيئة التعلم الشخصية هي غولدشتاين وميلر في عام 1976. على الرغم من أن المنشور يستخدم PLE دون تحديد مفهوم له فإنه لا يزال من المثير رؤية كيفية استشهد في وقت مبكر أوراق بابيرت على البنائية وأثرت بشكل واضح التفكير.
أول من استخدم (حتى الآن) مفهوم بيئة التعلم الشخصية هي غولدشتاين وميلر في عام 1976. على الرغم من أن المنشور يستخدم PLE دون تحديد مفهوم له فإنه لا يزال من المثير رؤية كيفية استشهد في وقت مبكر أوراق بابيرت على البنائية وأثرت بشكل واضح التفكير.
1998
ظهرت مجموعة لبيئات العلم الشخصية علي شبكة الانترنت
وتركز علي العمل الجماعي وكانت تستخدم لتنظيم وتخزين ومشاركة عناصر مختلفة.
2000
بدأ
الندوات
تقدم الدعم لنموذج التخاطب والنشاط القائم
على التعلم والمحافظة على المعلومات عن الناس، والموارد، والمهام. وتعيين المعلمين
لأنشطة المتابعة وشبه أنشطة على مستويات مختلفة من التفاصيل وتخصيص الناس
والموارد والمهام لهذه الأنشطة. واستخدمت
الشبكات والوسائل التعليمية المختلفة.
2001
كان أول إشارة شاملة جامعة لمصطلح بيئات التعلم الشخصية عام 2001 م في ورقة بحثية قام بعرضها أولفر و ليبر
في مؤتمر متخصص، بعدها توجه عدد من الباحثين في مجال تقنيات (Olivier & Liber, 2001)
التعليم إلى محاولة تقنين هذا المفهوم والخروج بتعريف وتصور واضح له. وهذا ما حصل في عام 2004 م
فقد انتشر مفهوم بيئات التعلم الشخصية بكثرة بين مجموعة أكبر من المهتمين في تقنيات التعليم والعامة
من الناس.
أنواع بيئة التعلم الشخصية:-
يمكن لأي شخص أن ينشئ بيئة التعلم الخاصة به بعدة طرق (إما باستخدام برامج مخصصة أو مواقع متخصصة على الويب). أحد هذه الطرق هو أن يقوم الشخص بفتح مدونة ومن ثم الاشتراك بالخلاصات للمواقع والخدمات المهتم بها وعرضها في مدونته. كما يستطيع الشخص استخدام خدمة صفحات البدء مثل الذي توفره شركة قوقل (Google) ومن ثم تسخير القنوات المتفرقة في صفحة البدء لجلب المصادر والمعلومات التعليمية المناسبة
وبالطبع خلق بيئة تعلم شخصية ليس بالأمر الهين فالمتعلم بحاجة إلى أن يكون على دراية تامة باحتياجاته التعليمية بحيث يستطيع أن يستخلص الموارد المفيدة من غيرها. كما أن بيئات التعلم الشخصية قد تأخذ أشكال اًأخرى في طريقة عرضها وعملها
ما هي الأدوات اللازمة لعمل بيئات تعلم شخصية؟
يمكن تقسيم الأدوات التي تساهم في بناء بيئات تعلم شخصية إلى أربع:-
1- أدوات تساعد
في تكوين المحتوى التعليمي: من الأدوات التي تساعد وتدخل في بناء محتوى بيئات
التعلم الشخصية مواقع الروابط الاجتماعية، ومواقع الصور، ومواقع الفيديو والمدونات
والويكي وغيرها.
2- أدوات تساعد
في التواصل: وتأتي مكملة لوظيفة البريد الإلكتروني مثل خدمة تويتر (Twitter).
3- أدوات تساعد
في التشبيك الاجتماعي: وهي خدمات تساعد في ربط الأشخاص بعضهم ببعض لتبادل الخبرات
والمعلومات. من أمثلة هذه الأدوات موقع فيس بوك (Facebook) وموقع ماي سبيس (MySpace).
4- أدوات تساعد
في فاعلية الأدوات السابقة: مثل استخدام خلاصات المواقع واستخدام الرسوم (Tags)
لتوصيف المصادر المختلفة.
استخدام بيئة التعلم الشخصي في العملية التعليمية:
بيئات التعلم الشخصية (PTE)
تسمح المتعلمين
للسيطرة على العملية التعليمية الخاصة بها، فهي الخطوة التالية في تطور
التعلم
الالكتروني.قد تتكون من عدة أنظمة
PLEs المترابطة للسماح
للتعلم الرسمي وغير الرسمي، وتكامل الشبكات الاجتماعية وخدمات الويب،RSS ،
والموارد الأخرى. مفتاح PLEs هو أنها تسمح للمتعلمين ب
:
تحديد أهداف فردية .
إدارة المحتوى .
إدارة العملية .
التواصل مع الآخر كجزء من عملية التعلم .
تيسير التعلم الالكتروني يجعل من استخدام قدرات المتعلم بقيادة التعلم الإلكتروني وإضافة فائدة وجود مدرب توجيه المتعلم. هذا يتطلب استخدام البريد الإلكتروني منتدى للمناقشة، وقدرات دردشة الاتصالات اعتماداً على ما إذا سيكون متزامن أو غير متزامن تماماً .
تحديد أهداف فردية .
إدارة المحتوى .
إدارة العملية .
التواصل مع الآخر كجزء من عملية التعلم .
تيسير التعلم الالكتروني يجعل من استخدام قدرات المتعلم بقيادة التعلم الإلكتروني وإضافة فائدة وجود مدرب توجيه المتعلم. هذا يتطلب استخدام البريد الإلكتروني منتدى للمناقشة، وقدرات دردشة الاتصالات اعتماداً على ما إذا سيكون متزامن أو غير متزامن تماماً .
هناك عدد من الخطوات التي يجب اتخاذها لتصميم مناسب للتعلم عبر الإنترنت وعدداً من الطرق لتحقيقها.
نموذج ADDIE هو أحد السبل لنهج تصميم على شبكة الإنترنت في التعلم بطريقة منهجية.
ADDIE لتقف على :
التحليل
التصميم
التصميم
التنمية
التطبيق
التقييم
التطبيق
التقييم
لماذا الاتجاه إلى بيئات التعلم الشخصية؟
يعزو السبب في
اتجاه أكثر المتعلمين لاستخدام بيئات التعلم الشخصية إلى الأسباب التالية:
1- ازدياد الحاجة
إلى التعلم مدى الحياة، والذي نشأ من المعدل المتزايد للتطور التكنولوجي
والاجتماعي والتغيرات في السوق، مما دفعت بالأشخاص إلى المزيد من التعلم لرفع
مستوى المهارات والمعرفة وحتى يبقوا على اطلاع بجديد تخصصاتهم.
2- زيادة الوصول إلى
المعلومات والأشخاص:- فتزايد حجم المعلومات التي نستطيع الوصول إليها تثير تساؤلاً
حول المعلومات التي يجب أن نولي اهتماما لها، حتى لا نقع في فخ المعلومات الزائدة.
3- خلق المزيد من
الفرص للعمل، والرغبة في التواصل مع الأشخاص الآخرين من أجل العمل والتعلم.
4- التغيرات التي
طرأت في الطرق التربوية للتعلم والتي ركزت على أن تكون أنظمة التعلم الإلكتروني
تحت سيطرة المتعلم.
5- خدمة الأشخاص
الذين يستخدمون وسائل أخرى للتعلم مثل الهواتف الجوالة والمساندات الشخصية (PDA)
وغيرها من الأجهزة المتنقلة.
التوظيف الفعال لبيئة التعلم الإلكترونية في
العملية التعليمية:
يرى محمد عبد
الحميد (2001) أن بيئة التعلم الإلكتروني هي "البيئة التي تتجاوز الحدود
الجغرافية والزمنية لتقديم الخدمة التعليمية والاستفادة منها، وخير مثال لهذه
البيئة هو التعلم القائم على الشبكات"، ويرى أنه لكي يتحقق توظيف فعال لبيئة
التعلم الإلكترونية لابد من تأمين عدد من المتطلبات منها:
1- تبنى المؤسسات
التعليمية لنظام التعليم الإلكتروني واعتباره هدف قومي تتجاوز به العديد من صعوبات
التعلم التقليدي.
2- تحديد جهات تمويل
وإنشاء البنية الأساسية للتعلم الإلكتروني.
3- إعادة النظر في
المناهج والبرامج التعليمية والمواد لتتفق مع متطلبات التعليم الإلكتروني.
4- تعديل الاتجاهات نحو
المستحدثات التكنولوجية بصفة عامة ونظم التعليم والتعلم الإلكتروني بصفة خاصة.
5- رفع كل القيود التي تضعها النظم التقليدية على التحاق المتعلمين ببرامج
التعليم الإلكتروني.
الفرق
بين نظم إدارة التعلم الإلكترونية وبيئات التعلم الشخصية:
بعد الحديث عن بيئات التعلم الشخصية وإمكانياتها وفوائدها سنذكر هنا بعض الفروق بين أنظمة إدارة التعلم وبيئات التعلم الشخصية تتعدد الفروق بين بيئات التعلم الشخصية ونظم إدارة التعلم حسب تمركزها وخصائصها وخدماتها من هذه الفروق أن محتويات وخدمات أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني في الغالب متوفرة للأشخاص المسجلين في الخدمة والمحتوى التعليمي الموجود فيها عادة ما يقوم بإعدادها أشخاص متخصصين مثل المصمم الرسومي والمصمم التعليمي والمبرمج وغيرهم كما أن نظم إدارة التعلم محدودة في خدماتها وأدواتها وهذه الأنظمة غير قادرة على مواكبة التغييرات في التقنيات الحاصلة في الويب بالسرعة التي تستطيع بيئات التعلم الشخصية اللحاق بها ، مما يعني بوجود بدائل تقدم خدمات مثيلة بالسرعة المطلوبة يضاف إلى ذلك أن بيئات التعلم الشخصية تتصف بأنها متمركزة حول المتعلم عكس أنظمة إدارة التعلم الإلكترونية التي تتمركز حول المنهج الدراسي مفهوم التعلم المستمر أو ما يطلق عليه أحيانا التعلم مدى الحياة سيتحقق في بيئات التعلم الشخصية وبذلك يمكن شخصنة (Personalization) التعليم لتلبية الاحتياجات
الشخصية للمتعلم غير أن أنظمة إدارة التعلم تتميز بأنها قادرة على رصد ومتابعة سجلات الطلبة بينما لم نجد في تعريف بيئات التعلم الشخصية
أي إشارة لوجود مثل هذه الخاصية، يعني ذلك أن بيئات التعلم الشخصية تهتم فقط بالجانب المعرفي وتتجاهل الجانب الإداري من التعليم.
بعد الحديث عن بيئات التعلم الشخصية وإمكانياتها وفوائدها سنذكر هنا بعض الفروق بين أنظمة إدارة التعلم وبيئات التعلم الشخصية تتعدد الفروق بين بيئات التعلم الشخصية ونظم إدارة التعلم حسب تمركزها وخصائصها وخدماتها من هذه الفروق أن محتويات وخدمات أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني في الغالب متوفرة للأشخاص المسجلين في الخدمة والمحتوى التعليمي الموجود فيها عادة ما يقوم بإعدادها أشخاص متخصصين مثل المصمم الرسومي والمصمم التعليمي والمبرمج وغيرهم كما أن نظم إدارة التعلم محدودة في خدماتها وأدواتها وهذه الأنظمة غير قادرة على مواكبة التغييرات في التقنيات الحاصلة في الويب بالسرعة التي تستطيع بيئات التعلم الشخصية اللحاق بها ، مما يعني بوجود بدائل تقدم خدمات مثيلة بالسرعة المطلوبة يضاف إلى ذلك أن بيئات التعلم الشخصية تتصف بأنها متمركزة حول المتعلم عكس أنظمة إدارة التعلم الإلكترونية التي تتمركز حول المنهج الدراسي مفهوم التعلم المستمر أو ما يطلق عليه أحيانا التعلم مدى الحياة سيتحقق في بيئات التعلم الشخصية وبذلك يمكن شخصنة (Personalization) التعليم لتلبية الاحتياجات
الشخصية للمتعلم غير أن أنظمة إدارة التعلم تتميز بأنها قادرة على رصد ومتابعة سجلات الطلبة بينما لم نجد في تعريف بيئات التعلم الشخصية
أي إشارة لوجود مثل هذه الخاصية، يعني ذلك أن بيئات التعلم الشخصية تهتم فقط بالجانب المعرفي وتتجاهل الجانب الإداري من التعليم.
أمثلة
لتجارب عالمية في تطوير بيئات تعلم شخصية:
قامت بعض
المراكز
البحثية
في
الجامعات
ببناء
أنظمة
تعليمية
تتبنى
مفهوم
بيئات
التعلم
الشخصية منها: (هند الخليفة: 2008)
1. مشروع نظام PebblePad
الذي
قامت
بتطويره
جامعة Wolverhampton البريطانية يستخدم نظام PebblePad فكرة السجلات
الإلكترونية
الشخصية لكل
متعلم ePortfolio بحيث يتاح لهم إمكانية إضافة المصادر التعليمية بمختلف صيغها (نصوص،
فيديوهات، ملفات صوتية،..... الخ) ومشاركتها مع
متعلمين
آخرين، كما
يمكن
للمتعلم
بناء
صفحاته
الشخصية
وتخصيص
المحتوى المعروض
فيها
والمأخوذة
إما
من
سجله
الإلكتروني
أو
من
تطبيقات
أخرى
متاحة
مجانا
على
شبكة الإنترنت كما يساعد المدرسين لتقييم
كفاءة
المتعلم
وتوضيح
نقاط
الضعف
لديه.http://www.pebblelearning.co.uk
2. برنامج PLEX الذي قامت بتطويره جامعة Bolton
محفزات استخدام بيئة التعلم الشخصية في العملية
التعليمية:
1.
قلة تكاليف تصميم وتشغيل بيئة التعلم الالكترونية الشخصية.
2. وسهولة التعامل معها.
3. والقدرة على تخزين المحتوي العلمي والرجوع إليه
واستخدامه لمرات عديدة.
4. وزيادة مشاركة الطلاب في العملية التعليمية
وزيادة التواصل فيما بينهم.
5. وحصول الطلاب علي مهارات لا منهجية تتمثل في
التنظيم الذاتي وإعداد التقارير ومهارات الكتابة والاتصال.
6. وخلق فرص للطلاب للاطلاع على مصادر أخرى غير
المنهج التعليمي من خلال وصلات الانترنت.
معوقات استخدام
بيئة التعلم الشخصية في العملية التعليمية:
1- تفاوت قدرات الطلاب في التعامل مع بيئة
التعلم الالكترونية، مما يركز على أهمية التأهيل والتدريب للتعامل مع تلك البيئات
الالكترونية الشخصية.
2-
وصعوبة أولية في بناء وتصميم
المحتوي التعليمي للمقررات.
3- وقلة التشجيع الرسمي.
4-
إضافة إلي
التعامل السلبي الناشئ عن ثقافة المجتمع السائدة والقيود الاجتماعية الأخرى، نظرا
لحداثة أسلوب التعلم الالكتروني الشخصية.
1- معوقات
خاصة بالمتعلم:-
• يكون التركيز الأكبر للتعلم الشخصي على الجانب المعرفي أكثر من الاهتمام بالجانب المهاري والجانب الوجداني
• يفتقر التعلم الشخصي إلى التواجد الإنساني والعلاقات الإنسانية بين المعلم والمتعلمين
• يفقد المتعلم في بعض الأحيان اهتمامه بالنشاطات الاجتماعية والثقافية والرياضية
• قد تحدث عند بعض المتعلمين مشكلات مثل الانطواء و إدمان الإنترنت
• زيادة البطالة نتيجة استبدال أدوار كثيرة للإنسان ليحل محلها الآلة
• طغيان حوار الإنسان مع الآلة
2-معوقات خاصة بالتكلفة المادية:-
• يحتاج تطبيق التعليم الشخصي إلى إنشاء بنيه تحتية من أجهزه و معامل و خطوط اتصال بالإنترنت
• يحتاج أيضا إلى صيانة دوريه للأجهزة وشبكة الاتصالات
• يتطلب تدريب مكثف للمعلمين والطلاب على استخدام التقنيات الحديثة قبل بداية تنفيذ التعلم الإلكتروني .
• يحتاج إلى مبرمجين متخصصين وتربويين لإعداد البرمجيات التعليمية وتطويرها وتحديثها بصفه مستمرة فضلا عن التكلفة المادية لها
3-معوقات خاصة بالإنتاج الإلكتروني للمقررات :-
•مدى مصداقية المعلومات و دقتها وحقوق الملكية الفكرية و حدود الخصوصية والسرية ودرجة توافر الحماية لها .
• التلاعب في حق بيع التراخيص الخاصة بالمقررات التعليمية .
• عدم الوضوح في التعارف الخاصة بالملكية الفكرية المطورة حصرا للبث على الخط المباشر ( On-Line ) أو المعدة للنشر عبر الوسائط المتعددة والرقابة عليها .
• النقص في القواعد الضابطة لاستعمال المواد التعليمية الجديدة .
4-سلبيات خاصة باللغة : -
وتتمثل في استخدام اللغة الأجنبية أكثر بكثير من استخدام لغتنا العربية مما قد يؤدى إلى ضياع الهوية الأصلية وثقافة المجتمع ، فهذا الغزو الثقافي سيدفع أبناؤنا إلى التبعية الفكرية للغرب
6-سلبيات التكنولوجيا الخطيرة:-
• تعليم بعض السلوكيات السيئة مثل العنف واللامبالاة والتجسس واستخدام بعض الألفاظ البذيئة .
• الابتزاز الإلكتروني مثلا كبيع كتب إلكترونيه لا تحتوى على معلومات مفيدة أو دفع اشتراكات لمواقع ليس لها أي فائدة .
•خلخلة التماسك الاجتماعي نتيجة استخدام الإنترنت في التسلية و دون هدف علمي أو معرفي محدد
• يكون التركيز الأكبر للتعلم الشخصي على الجانب المعرفي أكثر من الاهتمام بالجانب المهاري والجانب الوجداني
• يفتقر التعلم الشخصي إلى التواجد الإنساني والعلاقات الإنسانية بين المعلم والمتعلمين
• يفقد المتعلم في بعض الأحيان اهتمامه بالنشاطات الاجتماعية والثقافية والرياضية
• قد تحدث عند بعض المتعلمين مشكلات مثل الانطواء و إدمان الإنترنت
• زيادة البطالة نتيجة استبدال أدوار كثيرة للإنسان ليحل محلها الآلة
• طغيان حوار الإنسان مع الآلة
2-معوقات خاصة بالتكلفة المادية:-
• يحتاج تطبيق التعليم الشخصي إلى إنشاء بنيه تحتية من أجهزه و معامل و خطوط اتصال بالإنترنت
• يحتاج أيضا إلى صيانة دوريه للأجهزة وشبكة الاتصالات
• يتطلب تدريب مكثف للمعلمين والطلاب على استخدام التقنيات الحديثة قبل بداية تنفيذ التعلم الإلكتروني .
• يحتاج إلى مبرمجين متخصصين وتربويين لإعداد البرمجيات التعليمية وتطويرها وتحديثها بصفه مستمرة فضلا عن التكلفة المادية لها
3-معوقات خاصة بالإنتاج الإلكتروني للمقررات :-
•مدى مصداقية المعلومات و دقتها وحقوق الملكية الفكرية و حدود الخصوصية والسرية ودرجة توافر الحماية لها .
• التلاعب في حق بيع التراخيص الخاصة بالمقررات التعليمية .
• عدم الوضوح في التعارف الخاصة بالملكية الفكرية المطورة حصرا للبث على الخط المباشر ( On-Line ) أو المعدة للنشر عبر الوسائط المتعددة والرقابة عليها .
• النقص في القواعد الضابطة لاستعمال المواد التعليمية الجديدة .
4-سلبيات خاصة باللغة : -
وتتمثل في استخدام اللغة الأجنبية أكثر بكثير من استخدام لغتنا العربية مما قد يؤدى إلى ضياع الهوية الأصلية وثقافة المجتمع ، فهذا الغزو الثقافي سيدفع أبناؤنا إلى التبعية الفكرية للغرب
6-سلبيات التكنولوجيا الخطيرة:-
• تعليم بعض السلوكيات السيئة مثل العنف واللامبالاة والتجسس واستخدام بعض الألفاظ البذيئة .
• الابتزاز الإلكتروني مثلا كبيع كتب إلكترونيه لا تحتوى على معلومات مفيدة أو دفع اشتراكات لمواقع ليس لها أي فائدة .
•خلخلة التماسك الاجتماعي نتيجة استخدام الإنترنت في التسلية و دون هدف علمي أو معرفي محدد
|
الخلاصه
|
و في نهاية البحث نستنتج عدة نقاط مهمة توصلنا
إليها :
1- تحديد ما يمكن أن يُدرس كمحتوى إلكتروني وما يجب القيام به في العالم الحقيقي.
2- فصل المحتوى إلى وحدات أصغر مع كل وحدة تجمع بين التعليم الالكتروني والتعلم الحقيقي العالم.
3- استخدم الدردشة البريد الإلكتروني و غيرها من الوسائل المتاحة لتسهيل الحوار بين المتعلم والمدرب.
4- احصل على مساعدة المدرب للمشاركة في المساعدة الخاصة في تصميم التدريب.
5- استخدم خبرة تدريب الأقران كوسيلة لتطوير المهارات الإدارية الخاصة بك .
6- تجنب البيروقراطية.
1- تحديد ما يمكن أن يُدرس كمحتوى إلكتروني وما يجب القيام به في العالم الحقيقي.
2- فصل المحتوى إلى وحدات أصغر مع كل وحدة تجمع بين التعليم الالكتروني والتعلم الحقيقي العالم.
3- استخدم الدردشة البريد الإلكتروني و غيرها من الوسائل المتاحة لتسهيل الحوار بين المتعلم والمدرب.
4- احصل على مساعدة المدرب للمشاركة في المساعدة الخاصة في تصميم التدريب.
5- استخدم خبرة تدريب الأقران كوسيلة لتطوير المهارات الإدارية الخاصة بك .
6- تجنب البيروقراطية.
لابد من الإشارة في نهاية الأمر أنه لا بد من القيام بالعديد من الدراسات من أجل إجراء مراجعة الأدبيات المتوفرة عبر الإنترنت، ومناقشة بعض الوسائل لتقييم فعالية وتصميم وإدارة برامج التعليم الشخصي، والتأمل بدقة ما قد يحقق في المستقبل من نتائج لتطوير التعليم على الانترنت. على الرغم من الدعم والحماسة الموجودة في النماذج الافتراضية للتعلم من الساحتين الساحة التعليمية و ساحة الشركات، فإن نجاح برامج التعليم الإلكتروني يتطلب شروط محددة ومراقبة مستمرة و القيام بالبحوث الكثيرة يتعين القيام بها قبل أن يتم تطوير نموذج مقبول عالمياً. كالحاجة إلى الفعالية حيث تجد عدد لا يصدق من المقالات المنشورة على شبكة الإنترنت، والاستثمارات المؤسسية في مجال التعلم الإلكتروني (التعليم عن بعد) والإقبال على أدوات التعليم على شبكة الإنترنت في قطاعي الشركات والتعليم تجلى ذلك في العقد الماضي مما أدى إلى تحقيق قوة دفع هائلة، وسوف يكون لها تأثير هائل إيجابي أو سلبي على التعليم في المستقبل. لابد من تقييم الفعالية حيث تطوير واستخدام أي برنامج للتعليم الإلكتروني التعليم عن بعد أو إستراتيجية تمثل الفردية والاستثمار التنظيمي والاجتماعي . لهذا السبب، لا ينبغي تقييم فعالية التعلم الالكتروني من دون معرفة مدى فعالية استراتيجيات التعلم الالكتروني لابد للمرء أن يعرف قيمة استخدامها.
نجد أخيراً أمام سؤال يطرح نفسه وهو ما هي الطرق الواجب على المؤسسات اتخاذها للمساهمة في دعم وتطوير التعليم الإلكتروني التعليم عن بعد التي يمكن أن تساهم في نهاية المطاف مدى فعاليتها تربوياً؟
إن العصر الذي
نشهده في الويب هو عصر يساهم فيه المتعلم بالمحتوى التعليمي وباستخدام الأدوات
المتاحة والمجانية المتوفرة له على شبكة الإنترنت. والمحتوى التعليمي المتوفر
بكثرة على شبكة الإنترنت سواء من إنتاج الأفراد أو حتى المؤسسات، تعكس سمة من سمات
متعلمي هذا العصر، وهي سمة القوة المعرفية الناتجة من وفرة المعلومات وتنوعها.
وعلى المتعلم أن يخطط ويبني ويخصص المحتوى الموجود حسب احتياجاته المعرفية والتي
تختلف من متعلم لآخر.
المراجع:
1. عبد الرحمن المحارفي (2009): محفزات ومعوقات استخدام بيئة التعلم الإلكترونية الشخصية بالتطبيق على مقررات المحاسبة في البيئة السعودية، المؤتمر العلمي الثاني عشر للجمعية
المصرية لتكنولوجيا التعليم بعنوان "تكنولوجيا التعليم الالكتروني بين تحديات
الحاضر وافاق المستقبل"، مصر، القاهرة.
2. محمد أمين الشطي
(2007): نحو إطار لبيئة تعلم شخصية، مدونة، تاريخ الإطلاع (20/8/2011م). متاح
بالرابط التالي:
http://mohamedaminechatti.blogspot.com/2007/03/lms-vs-ple.html
3. هند الخليفة (2008): من نظم إدارة التعلم
الالكتروني إلي بيئات التعلم الشخصية: عرض وتحليل، ملتقى التعليم
الالكتروني الأول، الرياض، المملكة العربية السعودية.
4. Downes, Stephen (2005):
E-Learning 2.0, Retrieved April 22,2008, Retrieved from:
http://www.elearnmag.org/subpage.cfm?section=articles&article=29-1
5. Olivier,
Bill, & Liber, Oleg. (2001) Lifelong Learning: The Need for Portable
Personal Learning Environments and Supporting Interoperability Standards. The
JISC Centre for Educational Technology Interoperability Standards, Bolton
Institute December 2001.وقد قامت ايضا المجموعة بعرض مجموعه من البرامج الرائعه والمفيده ومن أهم هاذي البرامج
برنامج format factory
ولهم جزيل الشكر على العطاء المقدم منهم ومحاولاتهم لمساعدة الجميع .



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق